في الوقت الذي يبدي الغربيون فيه مخاوفهم بشأن استيلاء الإسلاميين على السلطة في دمشق، فإن طريقة تعامل العرب السنة مع القاعدة العلوية الأوسع لعائلة الأسد ستقدم رؤية ثاقبة حول الموقف الحقيقي للحكومة الناشئة من قضايا التسامح الديني والعدالة الانتقالية وبناء الدولة.