لا ينبغي على إدارة ترامب أن تنخدع بـ "الإصلاحات" المزعومة التي يناقشها قادة الميليشيات في البرلمان، إذ إنها تهدف إلى تحويل الحشد الشعبي إلى نسخة أخرى من "الحرس الثوري" الإيراني، مع الإبقاء على شخصيات مصنفة إرهابية من قبل الولايات المتحدة في مناصب رئيسية.